كتب محمد موسى (المصريون)
اعترف نادر فوزي رئيس منظمة مسيحيي الشرق الأوسط باستغلال أقباط المهجر للادعاءات باضطهاد المسيحيين في مصر في إنشاء منظمات تدعي الدفاع عنهم بغرض الحصول على أموال ودعم من جهات خارجية، وقال إن تلك المنظمات تستغل الحديث عن حقوق الأقباط المهدرة كـ "سبوبة"، وإن كثيرًا منها يهدف لـ "الشو الإعلامي" فقط.
وقال إن تشكيل المنظمات الحقوقية في المهجر بات أمرا بسيطا جدا حيث يتم الاتفاق بين اثنين على الهاتف أو على المقهى لتشكيل منظمه ذات اسم براق، مثل منظمة "الكف الأحمر أو حتى الشموع السوداء "ثم يعقبه موقع الكتروني من "أبو بلاش" وتنقل المقالات والأخبار من المواقع العريقة وبثها عبر هذا الموقع.
وأضاف أن الحال بلغ في بلد يعيش فيه أقل من ألف قبطي أكثرهم من الأطفال أن هناك أربعة منظمات قبطية تتطاحن فيما بينها لنيل شرف تمثيل الأقباط في تلك البلد، وسخر من مؤسسي تلك المنظمات الذين قال إنهم يبحثون عن "السبوبة" بعد أن صدقوا دعايات الحكومة بأن "الموساد" و"سي آي إيه" يمولان المنظمات القبطية فسارعوا إلى إطلاق منظماتهم حتى يكون لهم نصيب من الكعكة.
وقال فوزي الذي يواجه هو وصديقه منير داوود اتهامات بإهدار أموال التبرعات إن عملية التمويل يجب أن تكون من خلال تبرعات الأقباط وليس من أي مصادر أخرى لتجنب الشائعات.
ويواجه الناشط القبطي الكثير من الشكوك من قبل أقباط المهجر، خاصة بعدما كتب المتنصر محمد حجازي مقالا يتهمه فيه بالعمل مع أجهزة الأمن في مصر لتسليم المتنصرين للحكومة ووصفه بـ "يهوذا الذي باع المسيح"، كما أن المتنصرة نجلاء الإمام اتهمته من قبل بإهدار أموال التبرعات التي تصل للمتنصرين بمصر.
اعترف نادر فوزي رئيس منظمة مسيحيي الشرق الأوسط باستغلال أقباط المهجر للادعاءات باضطهاد المسيحيين في مصر في إنشاء منظمات تدعي الدفاع عنهم بغرض الحصول على أموال ودعم من جهات خارجية، وقال إن تلك المنظمات تستغل الحديث عن حقوق الأقباط المهدرة كـ "سبوبة"، وإن كثيرًا منها يهدف لـ "الشو الإعلامي" فقط.
وقال إن تشكيل المنظمات الحقوقية في المهجر بات أمرا بسيطا جدا حيث يتم الاتفاق بين اثنين على الهاتف أو على المقهى لتشكيل منظمه ذات اسم براق، مثل منظمة "الكف الأحمر أو حتى الشموع السوداء "ثم يعقبه موقع الكتروني من "أبو بلاش" وتنقل المقالات والأخبار من المواقع العريقة وبثها عبر هذا الموقع.
وأضاف أن الحال بلغ في بلد يعيش فيه أقل من ألف قبطي أكثرهم من الأطفال أن هناك أربعة منظمات قبطية تتطاحن فيما بينها لنيل شرف تمثيل الأقباط في تلك البلد، وسخر من مؤسسي تلك المنظمات الذين قال إنهم يبحثون عن "السبوبة" بعد أن صدقوا دعايات الحكومة بأن "الموساد" و"سي آي إيه" يمولان المنظمات القبطية فسارعوا إلى إطلاق منظماتهم حتى يكون لهم نصيب من الكعكة.
وقال فوزي الذي يواجه هو وصديقه منير داوود اتهامات بإهدار أموال التبرعات إن عملية التمويل يجب أن تكون من خلال تبرعات الأقباط وليس من أي مصادر أخرى لتجنب الشائعات.
ويواجه الناشط القبطي الكثير من الشكوك من قبل أقباط المهجر، خاصة بعدما كتب المتنصر محمد حجازي مقالا يتهمه فيه بالعمل مع أجهزة الأمن في مصر لتسليم المتنصرين للحكومة ووصفه بـ "يهوذا الذي باع المسيح"، كما أن المتنصرة نجلاء الإمام اتهمته من قبل بإهدار أموال التبرعات التي تصل للمتنصرين بمصر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق