الجمعة، 26 فبراير 2010

صحف الأقباط ومواقع أقباط المهجر ترفض وصف المجند المسلم ضحية نجع حمادي بالشهيد أسوة بالضحايا الأقباط


صحافة الأقباط ومواقع أقباط المهجر رفضت وصف المجند أيمن حامد (المسلم) الذي ذهب ضحية العنف المجنون في نجع حمادي مع ستة أقباط بأنه "شهيد" على الرغم من استقبال البابا شنودة لأسرته ، الإعلام القبطي وصف الضحايا الأقباط بالشهداء ، ولا يتحدث عن أسمائهم إلا مسبوقة بلقب ّ"الشهيد" فلان ، وهو ما رفضوه تماما مع أيمن واكتفوا بوصفه الوظيفي : المجند فلان ، أقباط المهجر يسرفون في تكفير مواطنيهم المسلمين في مصر بصورة ملحوظة في السنوات الأخيرة.
المصريون

الخميس، 25 فبراير 2010

الآااان حمل الكتاب المضاد لافتراءات النصارى




الآاان..قم بتحميل كتاب
الردود المسكتة على الافتراءات المتهافتة
للشيخ :أبي عبد الله الصارم..
الكتاب فيه رد على أغلب وأشهر افتراءات النصارى
حمل الكتاب
وانشره لكل المسلمين..
التحميل من هنــــا
او من هنـــا

وزير إيطالي يعتنق الإسلام


رحلة نصراني من بلاد الفاتيكان إلى نور الإسلام

على مدار حلقتين من برنامج “بيني وبينكم” إستضاف الدكتور محمد العوضي الوزير الإيطالي “الفريدو مايوليز” الذي كان نصرانياً وإعتنق الإسلام.

يحكي الوزير كيف جذبته أخلاق صديق مسلم عندما كان طالباً وكيف بحث في الإسلام حتى إقتنع به وأعتنقه. ويروي لنا كذلك الصعوبات التي واجهته من أسرته التي إعترضت على إسلامه وكيف تمسك به.

نلاحظ في الحوار شيئين: أولاً، حرصه على تطبيق شرائع الإسلام في حياته لدرجة أنه ترك العمل مع والده لأنه يعمل في أطعمة مخالفة للشريعة الإسلامية. ثانياً، هو الفرق الواضح بين الحوارات التي تكون مع مسلمين جدد وبين الحوارات التي تتم مع الذين يدّعون أنهم كانوا مسلمين وتنصروا. ففي الحوارات التي تكون مع المسلمين الجدد يكون الحوار عن أسباب إعتناقهم للإسلام وكيف درسوه وما الجديد الذي قدمه لهم وحياتهم بعد الإسلام. أما في إختبارات الذين يدّعون أنهم متنصرين يكون الحوار مليئاً بالكره والسب في الإسلام وعبارة عن سرد للإسطوانة المشروخة من إفتراءات وأكاذيب عن الإسلام وكأن النصرانية لا يقتنع بها أحد لذاتها وإنما هي مجرد بديل. ثم نجد أن سبب تنصّرهم يكون إما معجزة أو حلم بيسوع أو بالعذراء وهذا بالطبع لأنه لا يوجد سبب عقلي أو نقلي للإقتناع بالعقيدة النصرانية. هذا طبعأً بجانب أن الغالبية العظمى من هؤلاء يكونوا نصارى أباً عن جد وهدفهم تثبيت إيمان النصارى وجعلهم يكرهون الإسلام!!


المرصد


بقيادة قسيس :عصابة التنصير والسرقة قررت قتل متنصرة بعدما انكشفت خطة استغلالها في النصب





التحقيقات في البلاغ رقم 4957 لسنة 2010 جنح إمبابة، والمحرر بمعرفة الرقابة الإدارية والتي كشفت عن عصابة للنصب علي شركات التأمين بحيلة جديدة ومبتكرة وهي تنصير مسلمة وتزوير بطاقتها الشخصية بعد تحويلها لمسيحية والتقدم لشركات التأمين للتأمين علي حياتها بمبلغ 300 ألف جنيه كصاحبة شركة استيراد وتصدير، بعد استخراج سجل تجاري مزور باسم المتهمة، ثم تقديم شهادة وفاة مزورة لها لصرف مبلغ التأمين

التحقيقات كشفت عن مفاجأة وهي أن عصابة التنصير قررت قتل المتنصرة مريم سليمان بعدما انكشف خطتهم لإستغلالها للنصب على شركة التامين .

ورصدت الاجهزة الأمنية مكالمة بين اثنين من فريق التنصير يقررون فيها قتل المتنصرة مريم للتغطية على علاقتهم بجريمة النصب ولعدم كشف التشكيل العصابي الذي يتزعمه القس الهارب كيرلس راعي كنيسة العذراء بالجبل الاخضر بإمبابة واثنان من مساعديه بالكنيسة

ولا تزال التحقيقات سارية ويتوقع ان تكشف عن مزيد من الجرائم التي خطط لها التشكيل العصابي الكنسي .

المرصد


الأربعاء، 24 فبراير 2010

الأنبا بسنتى يطالب بالمساواة بين القرآن والإنجيل فى اللغة العربية




رانيا ربيع
طالب الأنبا بسنتى، أسقف حلوان والمعصرة، بضرورة إصدار قانون موحد لإنشاء دور العبادة يساوى بين المسلمين والمسيحيين وتفعيله فى أقرب وقت، ودعا إلى المساواة بين آيات القرآن الكريم والإنجيل فى مادة اللغة العربية بالمدارس، لعدم فقد الأخوة بين الطرفين.

وصرح بسنتى خلال ندوة «الفتنة الطائفية ومستقبل مصر»، التى عقدت بحزب الوفد مساء أمس الأول بأنه حصل على وعد من محافظ حلوان ببناء كنيسة جديدة على مساحة 1000 متر ليؤدى المسيحيون طقوسهم الدينية بها، منتقدا عدم التفعيل لمبدأ المواطنة الموجود بالدستور المصرى.

كما اتهم مسئولى الدولة بصدور قرارات للتعيين تميز بين المسلمين والمسيحيين، مطالبا بأن تكون الكفاءة هى عامل التمييز بين الجميع وليس الديانة.

وقال الدكتور سالم عبدالجليل، وكيل وزارة الأوقاف «نحن نعانى من الأمية الدينية فى بلد متدين بالفطرة»، مضيفا أن «الخطاب الدينى أصبح الحيطة المايلة اللى بنرمى عليه كل مشكلة تحصل».

وأضاف أن «الإشكالية فى فهم الناس العقيم لأديانها وعدم تعلم ثقافة الاختلاف والحوار بين الطرفين»، مشيرا إلى أن الإسلام يعطى المرتد حريته ولا يطارده، مستشهدا بقول الله تعالى «لا إكراه فى الدين».

وأرجع محمود أباظة، رئيس حزب الوفد، حدوث الفتن الطائفية لانتشار الثقافة السلفية فى الوقت الحالى، مشيرا إلى أن إرادة المواطن هى التى تحمى مستقبل مصر وأبنائه.

ودعا رضا إدوارد، عضو هيئة عليا بالوفد، البابا شنودة بأن يقول فى جميع وسائل الإعلام «إن زكريا بطرس كاذب وضلالى وممول من جهات خارجية»، مؤكدا عدم قدرة زكريا بطرس على تحويل المسلم لمسيحى بطريقته الشيطانية، على حد تعبيره.

وطالب أعضاء بالحزب حضروا اللقاء بإلغاء خانة الديانة من بطاقة الرقم القومى، واستبدال مادة التربية الدينية فى المدارس بتدريس مادة جديدة باسم الأخلاق.
الشروق